ترام رقم 2 العربه قبل الاخيره ، المتجه من محطه الرمل إلي جناكليس ، واقفا بجانب النافذه و ممسك بيدي عامود وجد مكانه مع صنع العربه ، اتخذ منه مسندا ، لسبب ما اردت ان اذهب إلي مكان كان يجمعنا سويا ، فلانا في كل محطه بصمه
شردت بنظري سارحا في اسلاك الكهرباء و السيارات المرصوصه علي جانبي الطريق ، ماذا سأفعل عندما اصل ، هل انظر إلي هذا المكان الذي كان يجمعنا يوما و انا اتناول الايس كريم ، ام اطلب من المحافظه اصدار قرار بهدمه ، ذهابي إلي هناك كان تلبيه لدعوتها لي في المنام ، اريد ان اراك هناك يا فتي ، كعادتها تستخدم طرق مبتكره
وصلت إلي هناك و عيني تبحث عنها بجنون ، وجه مستدير و انف و فم متواضع و جسم ملفوف و احمر شفاه صارخ ، كل هذا كان متمثل بها ، واقفه الناحيه الاخر في انتظار شخص ما ، تهلل قلبي ، انا ، انا
اخذت طريقي إليها و قبل ان ألمس يديها ، قمت ملدوغ من جرس الهاتف ، رغم غريب ، ألو ، البقاء لله !
شردت بنظري سارحا في اسلاك الكهرباء و السيارات المرصوصه علي جانبي الطريق ، ماذا سأفعل عندما اصل ، هل انظر إلي هذا المكان الذي كان يجمعنا يوما و انا اتناول الايس كريم ، ام اطلب من المحافظه اصدار قرار بهدمه ، ذهابي إلي هناك كان تلبيه لدعوتها لي في المنام ، اريد ان اراك هناك يا فتي ، كعادتها تستخدم طرق مبتكره
وصلت إلي هناك و عيني تبحث عنها بجنون ، وجه مستدير و انف و فم متواضع و جسم ملفوف و احمر شفاه صارخ ، كل هذا كان متمثل بها ، واقفه الناحيه الاخر في انتظار شخص ما ، تهلل قلبي ، انا ، انا
اخذت طريقي إليها و قبل ان ألمس يديها ، قمت ملدوغ من جرس الهاتف ، رغم غريب ، ألو ، البقاء لله !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق