لم تكن مصادفه كما يظن البعض , الثانيه و الربع ظهرا , فى طريقه للخروج بعد الانتهاء من يوم روتينى جديد , يلعن حراره الجو و قميصه و قطرات العرق على جبينه , اثناء وقوفه بجانب سيارته يزيل من عليها ورقه بها مخالفه مروريه لركنها صف ثانى
وجدها قادمه تنظر اليه , اسقط المخالفه و تبخر العرق و انتعش قميصه من رعشه خرجت من جسده , كانت ترتدى قميصا ابيض واسعا و بنطال اسود ضيق عند خصريها فضفاضا اكثر كلما اتجه الى اسفل , اقتربت بأبتسامه اقرب الى ابتسامه دهشه و مفاجأه
ماذا تفعل هنا ؟! , سألت و كعادته رد الاجابه بسؤال , بل انتى ماذا تفعلى هنا ؟! , كانت تحمل كيسا اسود به زجاجه مياه غازيه و بعض الحلويات و يديها بها عده جروح من اثار سكين مطبخ لعينه جرحتها عند تقطيعها الخضروات , خديها و شفتيها بهم بعض الاحمرار حتما تعانى من البرد
كانت ذاهبه الى شخص يسكن صابعها قبل الاخير من يديها اليسرى , و انت الى اين ذاهب ؟! اجابت : كعادتى الى المنزل لكى اجلس و اكتب مثل هذا الكلام !
وجدها قادمه تنظر اليه , اسقط المخالفه و تبخر العرق و انتعش قميصه من رعشه خرجت من جسده , كانت ترتدى قميصا ابيض واسعا و بنطال اسود ضيق عند خصريها فضفاضا اكثر كلما اتجه الى اسفل , اقتربت بأبتسامه اقرب الى ابتسامه دهشه و مفاجأه
ماذا تفعل هنا ؟! , سألت و كعادته رد الاجابه بسؤال , بل انتى ماذا تفعلى هنا ؟! , كانت تحمل كيسا اسود به زجاجه مياه غازيه و بعض الحلويات و يديها بها عده جروح من اثار سكين مطبخ لعينه جرحتها عند تقطيعها الخضروات , خديها و شفتيها بهم بعض الاحمرار حتما تعانى من البرد
كانت ذاهبه الى شخص يسكن صابعها قبل الاخير من يديها اليسرى , و انت الى اين ذاهب ؟! اجابت : كعادتى الى المنزل لكى اجلس و اكتب مثل هذا الكلام !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق